وعد قطعه منذ زمن أوقعه في ورطة الاختيار بين خطيبته وابنة أخته

فيلم Stealing Harvard الذي أخرجه بروس ماكلوتش ومن تأليف الثنائي مارتين هاينس وبلير تولان هو فيلم رومانسي كوميدي.

وتقوم بدور البطولة النجمة ليزلين مان والنجوم جايسون لي وتو جرين ودينس فارنر وميجان مولالي، وعُرض في دور السينما الأمريكية في 13 سبتمبر عام 2002 وطول مدة عرضه 85 دقيقة.

وتدور أحداث الفيلم حول شاب يُدعى جوون بلامر ويجسد دوره جايسون لي الذي يواجه مأزقًا كبيرًا، حيث قرر بلامر وضع كل المال الذي بحوزته وهو 30 ألف دولار في مقدم شقة لكي يتمكن من الزواج من خطيبيته ديتسي آلين وتجسد دورها ليزلين لي، وهي ابنة الرجل الثري الذي يعمل لديه بلامر، والذي يرى أن الأخير غير جدير بالزواج من ابنته، تظهر نورين ابنة أخت بلامر وتطلب منه مبلغ 30 ألف دولار مصاريف السنة الأولى لدراستها بالجامعة، حيث كان بلامر كان قد وعدتها منذ سنوات بأنها عندما تكبر سيدفع لها مصاريف الدراسة في حال قبلتها الجامعة.

وعندما رأى والتر دافي صديقه بلامر في هذه الورطة اقترح عليه أن يسرقا إيمت كوك أحد العملاء لدى دافي، والذي عادةً ما يحتفط بأموال في منزله وأقنعه بأنه لن يتضرر من ذلك لأن شركات التأمين ستعوض هذا العميل.

بالفعل يدخل الصديقان إلى منزل العميل الثري، إلا أن صاحب المنزل يكتشف أمرهما ويصوب بندقيته إليمهما، فيهرب دافي، ويبقى بلامر الذي يضطر إلى التنكر في زي زوجة كوك الراحلة، وينام معه في السرير، وتقع بينهما عدة مواقف كوميدية؛ حيث أخذ كوك في مغازلته باعتباره زوجته الراحلة، وفي النهاية يفلت منه بلامر بعد أن تمكن كوك من التقاط صورة وهو يغازله.

وفي الوقت الذي يخرج فيه بلامر من منزل كوك يتصادف مرور والد خطيبته الذي يراه ويقرر أن يحكي لابنته عما رأه لإقناعها بفسخ الخطبة، ويتمكن والد داستي من دخول منزل كوك لاكتشاف حقيقة الأمر، ويحصل على الصورة التي التقطها كوك لبلامر ليقدمها كدليل لابنته لإثبات جريمته.

وهنا يضطر بلامر للاعتراف لخطيبته ويروي لها الظروف الذي دفعه لذلك، ولكنه يفاجأ بأن خطيبته عبَّرت لها عن إعجابها به، وقالت له إن اعترافه لها قد زاد لأنه يحاول الوفاء بوعده، وتعلم نورين ابنة أخته بذلك أيضًا فطلبت من بلامر سرقة والدها الغني الذي يرفض مساعدتها، وعند التنفيذ يتم القبض على بلامر وصديقه ويتم إحالتهما إلى المحكمة، والطريف أن كوك كان هو القاضي الذي سيحكم في القضية، وعندما تعرف عليه بلامر كتب له رسالة يهدده فيها بفضح ميوله الجنسية، وعندما يقرأها كوك يضطر لإسقاط كافة الاتهامات ضد بلامر وصديقه، وينتهي الفيلم بزواج بلامر وداستي.

يسلمووووووووو Very Happy

ثــــــــــــــــــانكس

مشكورين ع الردود الحلوه

شكــــــــــــــــــــــــــــــراااااا